السبت، 24 سبتمبر 2016

بالفيديو : شاهد‬ أسنان بيضاء في 3 دقائق.. وصفة مذهلة !!! طريقة مجربة و فعالة 100 % !

أهلا و سهلا بكل متابعي ثقافات ذهبية من جميع أنحاء العالم 
في هذة المقالة شاهد‬ أسنان بيضاء في 3 دقائق.. وصفة مذهلة !!! طريقة مجربة و فعالة 100 % و قل لنا رئيك في مثل هذة الفيديوهات إن أردت.
شاهد بالفيديو الآن و لا تنسي المشاركة إن أردت :






الاثنين، 16 يونيو 2014

بيرطانى كاد ان يبيع الإسلام بعشرين بنساً

فى حادثة قام بها امام مسجد فى احدى مساجد لندن البريطانية اثناء انتقاله الى المسجد بصفة مستمرة كان يستقل اتوبيس خاص فى الذهاب والاياب

ومع نفس الباص ونفس السائق


وذات مرة دفع أجرة الباص وجلس، فاكتشف أن السائق أعاد له 20 بنساً زيادة عن المفترض من الأجرة، فكر الإمام وقال لنفسه أن عليه إرجاع المبلغ الزائد لأنه ليس من حقه.


ثم فكر مرةً أخرى وقال في نفسه انس الأمر فالمبلغ زهيد وقليل، ولن يهتم به أحد كما أن شركة الباصات تحصل على الكثير من المال من أجرة الباصات ولن ينقص عليهم شيء بسبب هذا المبلغ، إذن سأحتفظ بالمال وأعتبره هدية من الله وأسكت.


توقف الباص عند المحطة التي يريدها الإمام ولكنه قبل أن يخرج من الباب توقف لحظة ومد يده وأعطى السائق العشرين بنساً وقال له: تفضل. أعطيتني أكثر مما أستحق من المال.


فأخذها السائق وابتسم وسأله: ألست الإمام الجديد في هذه المنطقة؟ إنني أفكر منذ مدة في الذهاب إلى مسجدكم للتعرف على الإسلام ولقد أعطيتك المبلغ الزائد عمداً لأرى كيف سيكون تصرفك.


وعندما نزل الإمام من الباص شعر بضعف في ساقيه وكاد أن يقع أرضاَ من رهبة الموقف فتمسك بأقرب عامود ليستند عليه، ونظر إلى المساء ودعا باكياً: يا الله! كنت سأبيع الإسلام بعشرين بنساً.


أحبتي الكرام: الهدف من هذه القصة أننا قد لا نرى أبداً ردود فعل البشر تجاه تصرفاتنا فأحياناً ما نكون القرآن الوحيد الذي سيقرؤه الناس أو الإسلام الوحيد الذي سيراه غير المسلمين لذا يجب أن يكون كل منا مثلاُ وقدوة للآخرين، ولنكن دائماً صادقين أمناء لأننا قد لا ندرك أبداً من يراقب تصرفاتنا، ويحكم علينا كمسلمين وبالتالي يحكم على الإسلام.

الأربعاء، 11 يونيو 2014

شباب يرفض الصلاة الا بعد الاجابة على اسألته

عاش شاب فى احد البلاد الغير المسلمة عدة سنوات اثناء دراسته ورحب به اهله احسن ترحيب وجاء موعد الصلاة ورفض ذلك الشاب الذهاب الى الصلاة الا بعد ان يجبه احد العلماء على ثلاث اسئلة واستاجاب له اهله وجائوا شيخ له


فسأل الشيخ الشاب ما هي أسئلتك؟
قال الشاب: وهل تظن باستطاعتك الإجابة عليها عجز عنها أناس كثيرون قبلك
قال الشيخ: هات ما عندك ونحاول بعون الله
قال الشاب : أسئلتي الثلاثة هي:
أولا: هل الله موجود فعلا؟ وإذا كان كذلك ارني شكله؟
ثانيا: ما هو القضاء والقدر؟
ثالثا: إذا كان الشيطان مخلوقا من نار.. فلماذا يلقى فيها و هي لن تؤثر فيه ؟


وما إن انتهى الشاب من الكلام حتى قام الشيخ وصفعه صفعة قوية على وجهه
جعلته يترنح من الألم


غضب الشاب وقال : لما صفعتني هل عجزت عن الإجابة ؟
قال الشيخ: كلا وإنما صفعتي لك هي الإجابة
قال الشاب : لم أفهم !!
قال الشيخ: ماذا شعرت بعد الصفعة
قال الشاب : شعرت بألم قوي
قال الشيخ : هل تعتقد إن هذا الألم موجود
الشاب: بالطبع وما زلت أعاني منه


قال الشيخ : أرني شكله
قال الشاب : لا أستطيع
قال الشيخ: فهذا جوابي على سؤالك الأول كلنا يشعر بوجود الله بآثاره وعلاماته
ولكن لا نستطيع رؤيته في هذه الدنيا
ثم أردف الشيخ قائلا: هل حلمت ليلة البارحة أن أحدا سوف يصفعك على وجهك
قال الشاب : لا
قال الشيخ: أو هل أخبرك أحد بأنني سوف أصفعك أو كان عندك علم مسبق بها
قال الشاب : لا
قال الشيخ : فهذا هو القضاء والقدر لا تعلم بالشيء قبل وقوعه
ثم أردف الشيخ قائلا : يدي التي صفعتك بها مما خلقت ؟
قال الشاب: من طين
الشيخ: وماذا عن وجهك ؟
قال الشاب: من طين أيضا


الشيخ : ماذا تشعر بعد أن صفعتك؟
الشاب: اشعر بالألم
الشيخ: تماما.. فبالرغم من أن الشيطان مخلوق من نار..لكن الله جعل
النار مكانا أليما للشيطان


بعدها ذهب الشاب للصلاة مع الشيخ وحسن إسلامه بعدما أزيلت الشبهات
من عقله.


و في النهاية لا يسعني سوى أن أقول
اللهم يا مثبت القلوب ثبت قلبي على دينك

شاب يشكى النظر الى الحرام



ذهب شاب إلى شيخ وسأله : أنا شاب صغير ورغباتي كثيرة .. ولا أستطيع منع نفسي من النظر إلى الفتيات في السوق ، فماذا أفعل؟

فأعطاه الشيخ كوباً من الحليب ممتلئاً حتى حافته وأوصاه أن يوصله إلى وجهة معينة يمرّ من خلالها بالسوق دون أن ينسكب من الكوب أي شيء!

واستدعى واحداً من طلابه ليرافقه في الطريق ويضربه أمام كل الناس إذا انسكب الحليب!!

وبالفعل ..أوصل الشاب الحليب للوجهة المطلوبة دون أن ينسكب منه شيء .. ولما سأله الشيخ: كم مشهداً وكم فتاة رأيت في الطريق؟

فأجاب الشاب : شيخي لم أرَ أي شيء حولي .. كنت خائفاً فقط من الضرب والخزي أمام الناس إذا انسكب مني الحليب !

فقال الشيخ: وكذلك هو الحال مع المؤمن .. المؤمن يخاف من الله ومن خزي يوم القيامة إذا ارتكب معصية .. هؤلاء المؤمنين يحمون أنفسهم من المعاصي فهم دائمو التركيز على “يَــــوم الــقِيـــامة” !

اللهم اجعل قلوبنا عامرة بالإيمان بك و بحبك و خشيتك يااارب آمييين

الاثنين، 9 يونيو 2014

زوجة تريد التخلص من حماتها




تزوجت فتاة وذهبت للعيش مع زوجها وحماتها
وبعد وقت قصير اكتشفت أنها لا تستطيع التعامل مع. حماتها ،
فقد كانت الأخيرة تنتقدها و تثير غضبها.. ولم يتوقفا يوما عن الجدال والصراخ،
كان الزوج بدوره يعانى أحزاناً ومشقة.. ولم يعد في استطاعة الزوجة التحمل أكثر..
قررت أن تفعل شيئا .. فذهبت ( لصيدلي ). صديق عائلتها..
شرحت له الوضع بالتفصيل وسألته أن يمدها ببعض العقاقير السامة حتى تتخلص من. حماتها إلى الأبد..


فكر الصيدلي ثم دخل غرفة التحضير دقائق ثم خرج ومعه زجاجة صغير مزودة بقطارة
وقال : ليس من الحكمة أن تستخدمي سما سريعَ المفعول وإلا ثارت حولك الشكوك،
لذا سأعطيك هذا العقار الذي يعمل تدريجيا وببطء ،
وعليك أن تجهزي لها كل يومين طعاما من الدجاج أو اللحم وتضعين عليه نقاط من هذا السم بالقطارة ،
وفى هذه الأثناء عامليها بلطف وتودد ..
لا تتشاجري معها أبدا مهما كانت الظروف.. عامليها كما لو كانت امك حتى إذا انقضت أيام عمرها
لم يشك فيك أحد..
سعدت الزوجة بهذا الحل وأسرعت إلى المنزل لتبدأ التنفيذ على الفور ..
مضت الأيام والشهور وهى تحرص على التنفيذ بكل دقة وتذكر دائما ما قاله الطبيب لعدم الاشتباه،
فتحكمت في طباعها وأطاعت حماتها وعاملتها كما لو كانت أمها..
بعد ستة أشهر تغير جو الأسرة تماما، مارست الزوجة تحكمها في طباعها بقوة وإصرار،
نشأ جو من الحب والصداقة بينها وبين حماتها التي تغيرت هي الأخرى وصارت كالأم الحنون لزوجة ابنها..أصبح الزوج سعيدا بما طرأ على جو الأسرة وهو يلاحظ كل ما يحدث..
بعد هذه المدة ذهبت الزوجة للصيدلي ولكن هذه المرة لتقول له: من فضلك ساعدني لأمنع السم من قتل حماتي ، فقد صارت جدا لطيفة وأنا أحبها الآن مثل أمي.، أرجوك لا أريدها أن تموت
ابتسم الصيدلي وهز رأسه وقال يا بنيتي:
أنا لم أعطك سما قط ،
لقد كان المحلول الذي بالزجاجة ماء !
.أما السم الذى أوشك أن يقتلك فقد كان قابعا في عقلك ، والآن تأكدت والحمد لله أنك برئتِ منه !
عامل الناس بمثل ما تحب ان يعاملوك به …وادفع بالتي هي أحسن..
وسايس الناس بالمعروف..
ولا تتسرع بالاحكام !

الأحد، 8 يونيو 2014

قصة غريبة ومؤثرة عن نار الانتقام


حدثت في أحد البيوت العربية

حيث كان هناك امرأة مع ابنتها هند في البيت ومعهما الخادمة وفي النهار أوقعت الخادمة صحناً مزخرفاً غالي الثمن فكسرته

فصفعتها صاحبة البيت صفعة قوية فذهبت إلى غرفتها تبكي

ومر على ذلك الحدث سنتان وقد نسيت الأم الحادثة ولكن الخادمة لم تنسى وكانت نار الانتقام تشتعل داخلها

وكانت الأم تذهب كل صباح للعمل وتأتي وقت الظهيرة وتبقى ابنتها هند مع الخادمة

وبعد أيام قليلة أحست الأم أن ابنتها في الليل تنام وهي تتألم

فقررت الأم أن تتغيب عن العمل وتراقب الخادمة مع هند

واثناء مراقبتها سمعت هند تقول : لا أريد اليوم هذا مؤلم ,

فلما دخلت الأم علهما فجأة فوجئت بما رأته

رأت الخادمة تضع لهند الديدان في أنفها فأسرعت وأخذت ابنتها إلى الطبيب ولكن ماذا حدث بعد ذلك ؟

لقد ماتت هند

فانظروا صفعة واحدة نتيجتها حياة طفلة بريئة .

قصة الملك مع مفسرى احلامه



ﺭﺃﻯ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﻤﻠﻮﻙ ﺑﺎﻟﻤﻨﺎﻡ ( ﺃﻥ ﻛﻞ ﺃﺳﻨﺎﻧﻪ ﺗﻜﺴﺮﺕ ) ﻓﺄﺗﻲ ﺑﺎﺣﺪ ﻣﻔﺴﺮﻳﻦ ﺍﻷ‌ﺣﻼﻡ ﻓﺤﻜﻰ ﻟﻪ ﺍﻟﺤﻠﻢ
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﻔﺴﺮ :ﺃﻣﺘﺎﻛﺪ ﺍﻧﺖ ؟ ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﻠﻚ : ﻧﻌﻢ .
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ: ﻻﺣﻮﻝ ﻭ ﻻ‌ ﻗﻮﺓ ﺇﻻ‌ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻫﺬﺍ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﺃﻥ ﻛﻞ ﺍﻫﻠﻚ ﻳﻤﻮﺗﻮﻥ ﺃﻣﺎﻣﻚ . ﻭﻗﺒﻠﻚ !!
ﻓﺘﻐﻴﺮ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭﻏﻀﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻮﺭ ﻭﺳﺠﻦ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﺍﺗﻰ ﺑﻤﻔﺴﺮ ﺃﺧﺮ ، ﻓﻘﺎﻝ
ﻟﻪ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻭ ﺃﻳﻀﺎ ﺳﺠﻨﻪ ﻓﺠﺎﺀ ﺏ ﻣﻔﺴﺮ ﺃﺧﺮ ﻭ ﺣﻜﻰ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻟﻪ ﺍﻟﺤﻠﻢ ،
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﻔﺴﺮ: ﺃﻣﺘﺄﻛﺪ ﺃﻧﻚ ﺣﻠﻤﺖ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﻠﻢ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﻠﻚ؟ ﻗﺎﻝ ﻧﻌﻢ
ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﻤﻔﺴﺮ ﻣﺒﺮﻭﻙ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻣﺒﺮﻭﻙ . . ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﻠﻚ : ﻟﻤﺎﺫﺍ ! ؟؟؟؟
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﻔﺴﺮ ﻣﺴﺮﻭﺭﺍ : ﺗﺄﻭﻳﻞ ﺍﻟﺤﻠﻢ ﺃﻧﻚ ﻣﺎ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﺃﻃﻮﻝ ﺃﻫﻠﻚ ﻋﻤﺮﺍ . .
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺎ : ﺃﻣﺘﺄﻛﺪ ﺃﻧﺖ ؟ ﻓﻘﺎﻝ: ﻧﻌﻢ ﻓﻔﺮﺡ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭ ﺃﻋﻄﺎﻩ ﻫﺪﻳﺔ !!!!
ﺳﺒﺤﺎﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺃﻃﻮﻝ ﺃﻫﻠﻪ ﻋﻤﺮﺍ ، ﺃﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ ﺃﻥ ﺃﻫﻠﻪ ﺳﻴﻤﻮﺗﻮﻥ ﻗﺒﻠﻪ ؟
ﻟﻜﻦ ﺃﻧﻈﺮﻭ ﺍﻟﻰ ﻣﺨﺮﺟﺎﺕ ﺍﻟﻜﻼﻡ . . ﻛﻴﻒ ﻧﺘﻜﻠﻢ ﺍﺫﻥ ﺩﻋﻮﻧﺎ ﻧﻨﺘﻘﻲ ﺑﺪﻗﺔ ﻣﺎﺫﺍ ﻧﻘﻮﻝ
ﻭﻟﻨﺮﺍﻋﻲ ﺭﻗﻲ ﺍﺳﻠﻮﺑﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻼ‌ﻡ